حبيبتي تقول لي
دعنا
نمارسُ كل طقوس الهوى
و الغزل
تغازل خديَّ و الإحمرار
و كحل المقل
شفاهي ليست كباقي شفاهُ الأنام
فكل شفاهِ الأنام شفاه
و إني
شفاهيَّ نهرُ العسل
وليس لعينيَّ أي حدود
فنظرتها قاتلٌ
قد قتل
و أنت الضحيةُ بين الشفاهِ
و بين العيون
تفتشُ عن ملجئ..
تهاويت مني
إلتجأت إليَّ
و نهديَّ أضحى ملاذ الأمل
تداعبهُ فيفيق
تحدثهُ فيجيب
تموتُ لديَّ .. و إني أعيدكَ حياً
تموتُ و تحيا لديَّ مراراً
فكل الحقيقة عندي إليكَ
أريدكَ حولي...
معي...
فوق جسمي...
قربي
تمارس كل طقوس الرجولة فوقي
و كل طقوس الأنوثة طوعي أنا
فدعنا
نمارسً كل طقوسِ الهوى
و الغزل
--
فأرد عليها
سأعترف الأن
إعترافا
صريحا كضوء النهار
أحبكِ ..أنتِ
فحين شعرتُ ببرد الحياة
دفئت بحبكِ
وحين شعرتُ بخوف الفراق
أمنتُ بقربك
فأنت ... وليس سواك
حبي القديم ... الجديد ... الأخير ... المسيطرُ ... و المستمر
أحبكِ حين أبتسمتي ... حزنتي
و دمعكِ فوق الخدودِ يسيل ... و حين ضحكتي
أحبك
حين تزمين تلك الشفاهُ التي لا أراها شفاه
أراها زهورا ملطخة بالعسل
و إني سقيمٌ بكِ
فأشفني .. و اروني
من رحيق زهور الشفاهِ
أحبكِ حين بدأنا نزال الغرام
عناق الشفاهِ .. وصرع فهودِ النهود
وسيل لعاب لسانك فوق الجبل
و طعن الأنوثة .. برمح الرجال
و رغم تأوهك بالطعان ... أنت إنتصرتي
نعم انت انتصرتي
و أعترف الأن .. إعترافا
بكل اللغاتِ
أحبكِ .. انتِ
دعنا
نمارسُ كل طقوس الهوى
و الغزل
تغازل خديَّ و الإحمرار
و كحل المقل
شفاهي ليست كباقي شفاهُ الأنام
فكل شفاهِ الأنام شفاه
و إني
شفاهيَّ نهرُ العسل
وليس لعينيَّ أي حدود
فنظرتها قاتلٌ
قد قتل
و أنت الضحيةُ بين الشفاهِ
و بين العيون
تفتشُ عن ملجئ..
تهاويت مني
إلتجأت إليَّ
و نهديَّ أضحى ملاذ الأمل
تداعبهُ فيفيق
تحدثهُ فيجيب
تموتُ لديَّ .. و إني أعيدكَ حياً
تموتُ و تحيا لديَّ مراراً
فكل الحقيقة عندي إليكَ
أريدكَ حولي...
معي...
فوق جسمي...
قربي
تمارس كل طقوس الرجولة فوقي
و كل طقوس الأنوثة طوعي أنا
فدعنا
نمارسً كل طقوسِ الهوى
و الغزل
--
فأرد عليها
سأعترف الأن
إعترافا
صريحا كضوء النهار
أحبكِ ..أنتِ
فحين شعرتُ ببرد الحياة
دفئت بحبكِ
وحين شعرتُ بخوف الفراق
أمنتُ بقربك
فأنت ... وليس سواك
حبي القديم ... الجديد ... الأخير ... المسيطرُ ... و المستمر
أحبكِ حين أبتسمتي ... حزنتي
و دمعكِ فوق الخدودِ يسيل ... و حين ضحكتي
أحبك
حين تزمين تلك الشفاهُ التي لا أراها شفاه
أراها زهورا ملطخة بالعسل
و إني سقيمٌ بكِ
فأشفني .. و اروني
من رحيق زهور الشفاهِ
أحبكِ حين بدأنا نزال الغرام
عناق الشفاهِ .. وصرع فهودِ النهود
وسيل لعاب لسانك فوق الجبل
و طعن الأنوثة .. برمح الرجال
و رغم تأوهك بالطعان ... أنت إنتصرتي
نعم انت انتصرتي
و أعترف الأن .. إعترافا
بكل اللغاتِ
أحبكِ .. انتِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق