سقطت حروفك من فمي
و أنا الذي خبأتها
لم ادري كيف تبعثرت
و دمي تعهدحفظها
هل شوقها للانطلاق و للحياة
أم عشقها للانطلاق من القيود
و كسرت القيود و سافرت
و ما استطعت منعها
و رأيتها مزدانة ..... ريانة في كل يوم
في الشروق و في الغروب
لتخبر الاكوانإنها أنطلقت مني
و ما طلقتها
و بأنها محبوبتي
و أنا الذي أحببته
او أنا الذي أهديتها قبلاعلى و جناتها
بحر
وفاء
إباء
ترجمة
ثم نون حروفها
سقطت مني فكونت..... إسمها
ثم نون حروفها
سقطت مني فكونت..... إسمها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق